الساعة كام ؟

عدد الزيارات

counter

الجمعة، 4 فبراير 2011

و نزلت التحرير ......





نازل التحرير و كلى أفكار و دماغى بتودى و تجيب , هل الناس هناك فعلا طوائف و أحزاب زى ما الأخبار الكاذبة بتقول ؟ هل الميدان كله أخوان زى ما القنوات المنحطة بتحاول تروج ؟

أتفقت مع جارى و صديقى المحترم جدا , و نزلنا و فى دماغى مليون سيناريو أول ما أبتدينا ندخل الجيش كان متعاون و اللجان الشعبية كانت بتفتش الداخلين أكثر من مرة و على المدخل شاب بيقول , و أنا أقتبس " أى حد حزب وطنى أو بلطجية يروح على ماسبيرو " و أتفتشنا حوالى 5 مرات و كل مرة بيشوفو البطاقة و لما دخلت الميدان كنت لسة ماسك البطاقة فى أيدى و قال لى شاب " حط بطاقتك فى جيبك أنتا فى ميدان الأحرار " عجبتنى جدا الكلمة دى و أعدت أصور المصرين بأختلاف أشكالهم و مستواهم و أستمع ليهم و كان يوم له قيمة كبيرة فى الأيام اللى عدت عليا .

لم يكن هناك هتافات حزبية .

محدش فى الميدان معاة سلاح كما يروج البعض .

علماء الأزهر كانو معانا .

و كان فى دماغى الكلام اللى قالو حسن يوسف تحديدا على القناة الأولى عن وجبات كنتاكى و التمويل الخارجى , سامى يوسف لقد فقدت ثقتى و أحترامى لك فالمصربون يساندون بعض فاللى معاه سندوتشين بياكل واحد و ينادى " حد جعان ؟ " أفخم الوجبات هى علبة الكشرى أم 4 أو 5 جنية و فى ناس بتسترزق بمعجونات زى البقسماط و البسكوت بالعجوة و الناس بتجمع من بعض و يجيبوا أزايز مياه .

و لما خرجت من ميدان التحرير حسيت أنى مفتقدة و إن شاء الله هرجعلو تانى

بسمة الممثلة


كبيرة التنظيم الأخوانى فى ميدان التحرير التى توزع وجبات الكنتاكى



بحب الصورة دى جدا



المتظاهرون يجمعون القمامة


حاسس أنى كتبت قليل المرادى بس من كتر ما شوفت مش عارف أكتب أيه ولا أيه ...

ماجد صالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق